السؤال 1: ما هي سدرة المنتهى ?
الجواب : شجرة عظيمة أصولها ( جذورها ) في السماء السادسة وتمتد فوق السماء السابعة ، أوراقها كآذان الفيلة
السؤال 2: أين الجنة ؟
الجواب : فوق السماوات السبع ، و منفصلة عن السماوات السبع فإن السماوات تزول و تفنى يوم القيامة أما الجنة فلا تفنى . و سقف الجنة هو العرش .
السؤال 3: أين جهنم ?
الجواب : مركزها تحت ارض السابعة في مكان اسمه : سجين . و ليست جهنم بجانب الجنة كما يظن البعض .
ا?رض التي نعيش عليها هي ا?رض اولى و هناك ست أراضين غيرها و هذه ا?راضين الست موجودة تحت ا?رض التي نعيش عليها منفصلة عنها .
و ثمارها كالقل ( الجرة الكبيرة ) يأتي عليها فراش من ذهب ، و هي خارج الجنة . الرسول عليه الصلاة والسلام رأى عندها سيدنا جبريل عليه السلام مرة أخرى على صورته
الحقيقية ، بعد أن كان قد رآه قبل ذلك في مكة في مكان اسمه أجياد .
السؤال 6: ما هو ا?عراف ?
الجواب : سور عريض للجنة ، يمكث عليه المسلمون الذين تساوت حسناتهم مع سيئاتهم مدة من الزمن ، يأكلون و يشربون ، ثم يدخلون الجنة بعد ذلك .
السؤال 7: كم مدة يوم القيامة ?
الجواب : خمسون ألف سنة ، قال تعالى { : تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة } . قال ابن عباس رضي الله
عنهما : يوم القيامة خمسون موقفا كل موقف منهم بألف سنة .
الجواب : شجرة عظيمة أصولها ( جذورها ) في السماء السادسة وتمتد فوق السماء السابعة ، أوراقها كآذان الفيلة
السؤال 2: أين الجنة ؟
الجواب : فوق السماوات السبع ، و منفصلة عن السماوات السبع فإن السماوات تزول و تفنى يوم القيامة أما الجنة فلا تفنى . و سقف الجنة هو العرش .
السؤال 3: أين جهنم ?
الجواب : مركزها تحت ارض السابعة في مكان اسمه : سجين . و ليست جهنم بجانب الجنة كما يظن البعض .
ا?رض التي نعيش عليها هي ا?رض اولى و هناك ست أراضين غيرها و هذه ا?راضين الست موجودة تحت ا?رض التي نعيش عليها منفصلة عنها .
و ثمارها كالقل ( الجرة الكبيرة ) يأتي عليها فراش من ذهب ، و هي خارج الجنة . الرسول عليه الصلاة والسلام رأى عندها سيدنا جبريل عليه السلام مرة أخرى على صورته
الحقيقية ، بعد أن كان قد رآه قبل ذلك في مكة في مكان اسمه أجياد .
السؤال 6: ما هو ا?عراف ?
الجواب : سور عريض للجنة ، يمكث عليه المسلمون الذين تساوت حسناتهم مع سيئاتهم مدة من الزمن ، يأكلون و يشربون ، ثم يدخلون الجنة بعد ذلك .
السؤال 7: كم مدة يوم القيامة ?
الجواب : خمسون ألف سنة ، قال تعالى { : تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة } . قال ابن عباس رضي الله
عنهما : يوم القيامة خمسون موقفا كل موقف منهم بألف سنة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق