بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
من فضلكــ لآ تدع الشيطان يمنعك ..
ردد .. معــي ..
سُبْحانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَلا اِلـهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ
هل تعلم لماذا يفرح الشيطان عند خوف الأنسان من الفقر
دائما نعلم ان الشيطان
يفرح من خوف الانسان من الفقرولكن ما السر وراء ذلك الفرح؟
(الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاءِ ۖ وَاللَّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلًا ۗ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ)
يفرح الشيطان لأمور :
أولاً : أن الإنسان إذا خاف من الفقربخل وأمسك .
ثانياً : أنه إذا خاف من الفقر ساء ظنه بربه .
ثالثاً : أنه إذا خاف من الفقرشك بوعد الله :
(وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ ۖ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ)
رابعاً : أنه إذا خاف من الفقر ارتكب الحرام ليجمع المال .
خامساً : أنه إذا خاف من الفقر فإنه يعيش بقلق وضيق وغم .
: (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ
وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلاً وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيم)
لاتنسونا من الدعاء
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
من فضلكــ لآ تدع الشيطان يمنعك ..
ردد .. معــي ..
سُبْحانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَلا اِلـهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ
هل تعلم لماذا يفرح الشيطان عند خوف الأنسان من الفقر
دائما نعلم ان الشيطان
يفرح من خوف الانسان من الفقرولكن ما السر وراء ذلك الفرح؟
(الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاءِ ۖ وَاللَّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلًا ۗ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ)
يفرح الشيطان لأمور :
أولاً : أن الإنسان إذا خاف من الفقربخل وأمسك .
ثانياً : أنه إذا خاف من الفقر ساء ظنه بربه .
ثالثاً : أنه إذا خاف من الفقرشك بوعد الله :
(وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ ۖ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ)
رابعاً : أنه إذا خاف من الفقر ارتكب الحرام ليجمع المال .
خامساً : أنه إذا خاف من الفقر فإنه يعيش بقلق وضيق وغم .
: (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ
وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلاً وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيم)
لاتنسونا من الدعاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق