توصل الباحثون إلى أن المدخنين من الذكور هم الأكثر عرضة للمعاناة من هشاشة العظام والكسور مقارنة بالنساء, مشددين على أن المدخنين الحاليين والسابقين من كلا الجنسين ينبغى عليهم إجراء إختبارات قياس هشاشة العظام.
وشدد الباحثون على أن تاريخ التدخين والمعاناة من مرض الإنسداد الرئوى المزمن كلها عوامل خطر مستقلة لإنخفاض كثافة العظام بين الرجال والنساء المشاركين في الدراسة , وفقا للنتائج المنشورة في العدد الأخير من دورية حوليات الجمعية الأمريكية لأمراض الصدر على الأنترنت.
لا تنصح المبادىء التوجيهية الحالية بفحص هشاشة العظام للرجال, فى حين يعد عامل التدخين أحد أهم عوامل الخطر المعترف بها لهذا العرض.
وقالت إليزابيث ريجان أستاذ مساعد طب بجامعة نيويورك والمشرفة على تطوير الأبحاث إن نتائجنا تشير إلى أن المدخنين الحاليين والسابقين من كلال الجنسين ينبغى إخضاعهم
لفحوصات هشاشة العظام , وتوسيع الفحص ليشمل المدخنين من الذكور الذين لديهم تاريخ وراثي للتدخين, لتبدأ مرحلة العلاج بالإقلاع عن العادة المدمرة وتحسين نوعية الحياة للحد من تكاليف الرعاية الصحية.
وكان الباحثون الأمريكيون قد قاموا بتحليل وتقييم بيانات أكثر من 3.321 مدخن فى المرحلة العمرية 45 / 80 عاما, بحد أدنى عشرة أعوام من التدخين , ليخضعوا لتقييم كثافة العظام بواسطة الأشعة المقطعية.
وقد وجد أن 11% من المشاركين فى الدراسة تمتعوا بكثافة عظام عادية, ونحو 31% عانوا من كثافة عظام متوسطة, جنبا إلى جنب 58% عانوا من انخفاض مستوى كثافة العظام, بينما عانى 37% من المشاركين بكسور.
وشدد الباحثون على أن تاريخ التدخين والمعاناة من مرض الإنسداد الرئوى المزمن كلها عوامل خطر مستقلة لإنخفاض كثافة العظام بين الرجال والنساء المشاركين في الدراسة , وفقا للنتائج المنشورة في العدد الأخير من دورية حوليات الجمعية الأمريكية لأمراض الصدر على الأنترنت.
لا تنصح المبادىء التوجيهية الحالية بفحص هشاشة العظام للرجال, فى حين يعد عامل التدخين أحد أهم عوامل الخطر المعترف بها لهذا العرض.
وقالت إليزابيث ريجان أستاذ مساعد طب بجامعة نيويورك والمشرفة على تطوير الأبحاث إن نتائجنا تشير إلى أن المدخنين الحاليين والسابقين من كلال الجنسين ينبغى إخضاعهم
لفحوصات هشاشة العظام , وتوسيع الفحص ليشمل المدخنين من الذكور الذين لديهم تاريخ وراثي للتدخين, لتبدأ مرحلة العلاج بالإقلاع عن العادة المدمرة وتحسين نوعية الحياة للحد من تكاليف الرعاية الصحية.
وكان الباحثون الأمريكيون قد قاموا بتحليل وتقييم بيانات أكثر من 3.321 مدخن فى المرحلة العمرية 45 / 80 عاما, بحد أدنى عشرة أعوام من التدخين , ليخضعوا لتقييم كثافة العظام بواسطة الأشعة المقطعية.
وقد وجد أن 11% من المشاركين فى الدراسة تمتعوا بكثافة عظام عادية, ونحو 31% عانوا من كثافة عظام متوسطة, جنبا إلى جنب 58% عانوا من انخفاض مستوى كثافة العظام, بينما عانى 37% من المشاركين بكسور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق