أوضحت نتائج جديدة لدراسة طبية، أشرف عليها باحثون من جامعة كاليفورنيا الأميركية، أن "تربية القطط قد تسبب الغلوكوما".
وأشارت الدراسة إلى أن "الأشخاص الذين يقومون بتربية القطط في منازلهم عرضة للإصابة بالغلوكوما، التي تسبب العمى، ويكمن الخطر في وبر ولعاب القطط الذي يحتوي على كمية كبيرة من المواد المسببة للحساسية، وتنتقل هذه المواد للإنسان جراء الاحتكاك".
ولاحظ الباحثون أن "عددا كبيرا من أصحاب القطط يعانون من الحساسية من هذه المواد ولكنهم يتجاهلونها".
في حين كشفت الدراسة أن "90% من الذين يتحسسون من وجود القطط هم عرضة للإصابة بالغلوكوما بنسبة تصل إلى 90% أيضا.
وأولى أعراض الإصابة بالحساسية من وجود القطط تكمن في العطس واحتقان الأنف وحرقة العينين".
أما الغلوكوما، فتعد ثاني أكثر الأسباب المؤدية للإصابة بالعمى على مستوى العالم، كونها تسبب ضغط العين، وتحفز حدوث تلف بالعصب البصري والشبكية.
وأشارت الدراسة إلى أن "الأشخاص الذين يقومون بتربية القطط في منازلهم عرضة للإصابة بالغلوكوما، التي تسبب العمى، ويكمن الخطر في وبر ولعاب القطط الذي يحتوي على كمية كبيرة من المواد المسببة للحساسية، وتنتقل هذه المواد للإنسان جراء الاحتكاك".
ولاحظ الباحثون أن "عددا كبيرا من أصحاب القطط يعانون من الحساسية من هذه المواد ولكنهم يتجاهلونها".
في حين كشفت الدراسة أن "90% من الذين يتحسسون من وجود القطط هم عرضة للإصابة بالغلوكوما بنسبة تصل إلى 90% أيضا.
وأولى أعراض الإصابة بالحساسية من وجود القطط تكمن في العطس واحتقان الأنف وحرقة العينين".
أما الغلوكوما، فتعد ثاني أكثر الأسباب المؤدية للإصابة بالعمى على مستوى العالم، كونها تسبب ضغط العين، وتحفز حدوث تلف بالعصب البصري والشبكية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق